الندم
يسرح الذهن بعيداً
يحول الوصول لمحطته
ليرمي بقايا سرحانه
عبثاً يمضي خلف السراب
اسير بمحذاة الشاطيء
يداعب الموج وقع خطواتي
لينسيني جزاء من الألم خلف المستحيل
ياخذني الطريق الى حيث لا ادري
ذهني في رحيل دائم
وقدمي لا تعرف الملل
سردت على الرمال بقايا الم وجراح
واسدلت قدمي على شاطىء البحر
ليمسح عنها أثر العناء
تأخذني عيني انظر الى السماء
سحابة تتمدد
يظهر القمر فيهديني ظلي رفيقاً في وحدتي
أمكث في صمت رهيب وهدير الماء
يكسر حاجز الصمت
ليعلن وجود الحياة التي ماتت داخلي
يسرح الذهن بعيداً
يحول الوصول لمحطته
ليرمي بقايا سرحانه
عبثاً يمضي خلف السراب
اسير بمحذاة الشاطيء
يداعب الموج وقع خطواتي
لينسيني جزاء من الألم خلف المستحيل
ياخذني الطريق الى حيث لا ادري
ذهني في رحيل دائم
وقدمي لا تعرف الملل
سردت على الرمال بقايا الم وجراح
واسدلت قدمي على شاطىء البحر
ليمسح عنها أثر العناء
تأخذني عيني انظر الى السماء
سحابة تتمدد
يظهر القمر فيهديني ظلي رفيقاً في وحدتي
أمكث في صمت رهيب وهدير الماء
يكسر حاجز الصمت
ليعلن وجود الحياة التي ماتت داخلي
سأظل تلك الأنثى التي لن تسمح بإستباحة حلم واحد من احلامهــا
ستحطم كل اليأسِ والحزن بالعزيمــه والإصرار والطموح
سأظل أنثى لا تهاب السقوط والموت
تتخذ من الياسمين عطراً
ومن الكبرياء رداءاً
ومن الصبر زاداً
فحينما تحتضن دموعي وجنتاي أقهرها بأبتسامتي
لتفر دموعي حائـــره . .
وحينما تقبع الآه بصدري أنفثها بضحكاتي
وحينما يسكنني الألم أحقنه بمسكن اللامبالاة
بأختصار أنثى تأبى الإنكسار والهزيمــــ
ستحطم كل اليأسِ والحزن بالعزيمــه والإصرار والطموح
سأظل أنثى لا تهاب السقوط والموت
تتخذ من الياسمين عطراً
ومن الكبرياء رداءاً
ومن الصبر زاداً
فحينما تحتضن دموعي وجنتاي أقهرها بأبتسامتي
لتفر دموعي حائـــره . .
وحينما تقبع الآه بصدري أنفثها بضحكاتي
وحينما يسكنني الألم أحقنه بمسكن اللامبالاة
بأختصار أنثى تأبى الإنكسار والهزيمــــ